
المنسق العام لهيئة التنسيق الوطنية الأستاذ حسن عبد العظيم
اﻹخوة والزملاء واﻷصدقاء
بمناسبة عيد العام الهجري الجديد وإطلالة اليوم اﻷول لعام 1939 على ذكرى هجرة الرسول العربي محمد بن عبد الله بن عبدالمطلب، من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، أقدم التهاني الصادقة باسم هيئة التنسيق الوطنية وباسمي للشعب السوري والشعوب العربية وشعوب العالم اﻹسلامي وللمسلمين في جميع أنحاء العالم، ولجميع كوادر هيئة التنسيق الوطنية، وأعضاء المكتب التنفيذي والمجلس المركزي وفروعها، وكوادر أحزابها ومؤسساتها ومؤسساتها القيادية، و لجميع اﻷصدقاء اﻷعزاء. أعاده الله عليهم جميعا بخير ويمن وسلام، وخروج من المحن واﻹبتلاء، ونسأل الله الفرج القريب للشعب السوري الصابر الصامد، وتحقيق أهدافه، والفرج عن جميع المعتقلين والسجناء السياسيين وفي مقدمهم معتقلينا الصامدين عبدالعزيز الخير وإياس عياش وماهر طحان ورجاء الناصر ومحمد معتوق ورامي هناوي ومحمد العسراوي، وعودة المهجرين والنازحين ،، وكل عام والجميع والوطن والشعب واﻷمة بخير.
المنسق العام لهيئة التنسيق الوطنية
الأستاذ حسن عبد العظيم
اترك تعليقا بدون أية روابط