“لقد أجبرت الحرب التي تدور رحاها في سوريا وكذلك حالة الهشاشة والصراعات الدائرة في أماكن أخرى في العالم ملايين البشر على الفرار من ديارهم بحثا عن الأمان، وأدى ذلك إلى ضغوط كبيرة على ميزانيات البلدان المصدرة للمشردين واللاجئين والبلدان المضيفة لهم. ويؤكد حجم هذا التحدي وطبيعته طويلة الأجل وما تسبب فيه من معاناة إنسانية بالغة على الحاجة الملحة للعمل الجماعي، وعلى التعاون الوثيق بين الشركاء في مجالي العمل الإنساني والتنموي”.
البنك الدولي 15/04/2016
اترك تعليقا بدون أية روابط